علمت داماس بوست من مصادر مطلعة وخاصة أن تغييراً سيطرأ على خارطة الجمهورية العربية السورية، التي ستشهد في المستقبل القريب ولادة محافظة أخرىستضاف إلى المحافظات الـ (14)، الموجودة حالياً في القطر، وأضافت المصادر أن هناك دراسة قد أجريت بالفعل بهذا الخصوص إلا أن الحدود الإدارية للمحافظة الوليدة لم يتم تحديدها بالضبط وفق الدراسة، وأكدت المصادر أن
علمت داماس بوست من مصادر مطلعة وخاصة أن تغييراً سيطرأ على خارطة الجمهورية العربية السورية، التي ستشهد في المستقبل القريب ولادة محافظة أخرىستضاف إلى المحافظات الـ (14)، الموجودة حالياً في القطر، وأضافت المصادر أن هناك دراسة قد أجريت بالفعل بهذا الخصوص إلا أن الحدود الإدارية للمحافظة الوليدة لم يتم تحديدها بالضبط وفق الدراسة، وأكدت المصادر أن المحافظة رقم 15، ستحمل على الغالب اسم (محافظة تدمر، أو محافظة البادية)، وستقام على آراضي من محافظتي حمص وريف دمشق، وستضم بشكل أساسي مدينة تدمر والقرى المحيطة بها، من أراضي محافظة حمص، كما ستضم التنف والقرى المحيطة بها من أراضي محافظة ريف دمشق، بالإضافة إلى مناطق واسعة من البادية السورية لم يتم تحديدها بشكل دقيق، مبينة أن الهدف الأساسي من إقامة هذه المحافظة هو حل مشكلة التداخل الإداري بين أراضي محافظتي حمص وريف دمشق، وبسبب وجود مناطق تتبع إدارياً لإحدى المحافظتين فيما تخدم من قبل المحافظة، الأخرى بسبب المساحات الشاسعة التي تتبع لكل من المحافظتين .